عام ونصف العام
دعتني الذكريات وما دعاني
على تكبيرة وخزت فؤادي
صدى صوت غفى بالرجع حتى
على جدي بكيت وليت شعري
مضى عام ونصف العام ماذا
ألا ياليت داع الموت لما
أنا ما شئت إلا بعض وصل
أقبل رأسه وأمد كفي
وأحمله على الأكتاف حتى
وأشكو ما توغل من همومي
فكم من مهجة تبلى بقسو
صلاتك.. نصب عيني كل فرض ..
أنا ما زلت أذكر كل رأي
أنا مازلت أذكر عطر جدي
خصال وقعها يبقى وحقا
تحتمت المنايا رغم حرص ...
وقد آمنت أن الموت حق
فسبحان الذي أحياك رمزا
فلن أنساك.. من ينسى عظيما
عسى ألقاك تنعم في رياض
فمن يرضى بأمر الله يرضى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مواضيعنا الجديدة
هكذا يبدو (الحكير)
بات من الضروري جذب الشباب للانخراط في المهن المختلفة كون المستقبل للفئة العاملة المهنية المؤهلة على استيعاب مقومات التقنية و أدواتها، فجميع...

-
25-10-2010, 05:07 PM ماذا أقول ومهجتي تتألم? والشوق يجرح خافقي لا يسأم أفنيت عمري في هواك ضحية والله أدرى بالنفوس وأعلم أشقيت قلبي والهي...
-
ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻓﺮّﺡ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺷﻌﺒﻪ "بـﺳﻴﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ" ﻭﺧﺎﺻﺔ "بﺻﻮﺍﺭﻳﺦ رﻳﺎﺡ الﺸﺮﻕ" ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﺣﻤﻞ ﺍﻟﻤﻔﺎﻋﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻯ ...