كشافو مواهب الحواري في سبات عميق
- نشاهد كل يوم وعلى مدّ البصر ونحن عابرون الطرقات في كل مدينة وقرية كثرة الملاعب ولاعبي كرة القدم ومباريات الحواري المقامة عليها وجمهور المشاهدين الملتفة حولهم وبكثافة ، والمتتبع لكرة القدم ومن عاشقي اللعبة ، أو من كان سابقًا مزاولاً لها ويشده الحنين والشوق لمشاهدة معشوقة صباه حتى ولو كان اللاعبون من الصغار والناشئة ، أو في الدورات الخيرية والتي تقام تباعًا وعلى مدار السنة ، ويشارك بها أعداد هائلة من لاعبي الأندية بالإضافة للاعبي الفرق الصغيرة والحواري . - وهذه الملاعب جديرة بالاهتمام والمتابعة لمن ينشد البحث عن المواهب ، وهي بلا أدنى شك تربة خصبة لوجود خامات كروية رائعة ، وهي تحتاج فقط للقليل من التوجيه والصقل ، لتكون في مصاف أكبر الأندية الممتازة إن أُتيحت لها الفرصة للبروز والظهور بين اللاعبين الكبار. - ولكن للأسف نخبة من اللاعبين الجاهزين مدفونة في فرق الحواري وبعيدة كل البعد عن الأضواء ، ولم تكتشفها أعين الأندية والتي أصبحت عاجزة عن دورها الأساسي في تكوين قاعدة من البراعم والناشئين ، ولا هي قامت بأقل القليل وبحثت عن الكنوز المدفونة بين تراب وغبار ملاعب ية كثرة الملاعب ولاعبي كرة القدم ومباريات الحواري المقامة عليها وجمهور المشاهدين الملتفة حولهم وبكثافة ، والمتتبع لكرة القدم ومن عاشقي اللعبة ، أو من كان سابقًا مزاولاً لها ويشده الحنين والشوق لمشاهدة معشوقة صباه حتى ولو كان اللاعبون من الصغار والناشئة ، أو في الدورات الخيرية والتي تقام تباعًا وعلى مدار السنة ، ويشارك بها أعداد هائلة من لاعبي الأندية بالإضافة للاعبي الفرق الصغيرة والحواري . - وهذه الملاعب جديرة بالاهتمام والمتابعة لمن ينشد البحث عن المواهب ، وهي بلا أدنى شك تربة خصبة لوجود خامات كروية رائعة ، وهي تحتاج فقط للقليل من التوجيه والصقل ، لتكون في مصاف أكبر الأندية الممتازة إن أُتيحت لها الفرصة للبروز والظهور بين اللاعبين الكبار. - ولكن للأسف نخبة من اللاعبين الجاهزين مدفونة في فرق الحواري وبعيدة كل البعد عن الأضواء ، ولم تكتشفها أعين الأندية والتي أصبحت عاجزة عن دورها الأساسي في تكوين قاعدة من البراعم والناشئين ، ولا هي قامت بأقل القليل وبحثت عن الكنوز المدفونة بين تراب وغبار ملاعب الحواري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق